من وقت لآخر تتصاعد دعوات لتوحيد الصف بين قوى المعارضة، على أساس أن مصيرنا مشترك تحت القمع، وأن الإطاحة بالاستبداد هي أولى الأولويات، وأن كلنا مصريين وما يجمعنا أكبر مما يفرقنا. وأزعم أن كل هذه الدعوات، وما تستند إليه من حجج، هي محض كلام فارغ. فلا مصيرنا مشترك، ولا الإطاحة بالاستبداد هي أولى الأولويات، ولا مايجمعنا أكبر مما يفرقنا، وكوننا جميعا مصريين لا يعني اكثر من التعايش السلمي بيننا.

د. عزالدين شكري فشير منذ خمس سنوات كان انصار الديمقراطية في مصر يتسائلون في جزع: “ماالعمل؟” وذلك في […]

د. عزالدين شكري فشير ليس في الأمر اجتهاد ولا وجهات نظر. شرعية الرئيس مرتبطة باحترام االدستور الذي تولى […]

د. عزالدين شكري فشير يتميز الرئيس السيسي عمن سبقوه بصراحته وجرأة تصريحاته، فهو أول رئيس مصري يعترف علنا […]

فشلت الثورة في تحقيق أهدافها، وتم عقاب من شاركوا فيها وتصفيتهم جميعا. ثم أغلق المجال السياسي بالضبة والمفتاح، […]