السؤال الصعب هو كيف يمكن دفع الإسلاميين والعسكريين للقبول بالنظام الديمقراطي قبولا فعليا وليس مؤقتا؟

أننا نواجه ثلاث مشاكل مترابطة: الاستبداد، والفقر، وفشل الدولة. تركيز جهدنا كله على إسقاط الحاكم المستبد لن ينتج عنه حل المشكلتين الأخرتين، بل ولن ينتج عنه إنهاء الاستبداد

لماذا تقل نسبة “الحوادث” في المجتمعات الحديثة عن نظيرتها في المجتمعات – لامؤاخذة – المتخلفة؟

الموضوع أن هذا الضابط، رغم سيطرته على الاعلام، وامتلاكه القدرة على الترهيب والإيذاء الفعلي، لا يستطيع في نهاية الأمر منع كاتب مهما كان ضعيفا وأعزل من أن يقول قولة حق في وجه السلطة الجائرة